أخبار تونس – انطلاقا من يوم 19 جويلية الحالي ستقوم الفرقة الاندونيسية للرقص الفلكلوري “ليغا طاري كريدا بوديا” بإحياء حفلات فنية في المهرجانات الصيفية التونسية. وذلك في إطار برامج للتعاون الثقافي الدولي بين تونس و اندونيسيا.
وستستهل هذه الجولة في مهرجان جربة اوليس الدولي يوم 19 جويلية ثم ستقدم الفرقة الضيفة عرضا يوم 21 من الشهر نفسه في مهرجان قفصة الدولي كما ستكون حاضرة أيضا ضمن استعراض مهرجان اوسو الدولي يوم 24 جويلية.
والى جانب عرضها بكل من مهرجاني الزهراء (26 جويلية) وبوقرنين بحمام الأنف (28 جويلية) ستقدم الفرقة الاندونيسية للرقص الفلكلوري عرضا مشتركا مع الفرقة الاندونيسية للموسيقى التقليدية (ساونغ انغكلونغ اودجو) بالمركز الثقافي والشبابي بالمنزه السادس في إطار الاحتفال بمرور 50 سنة على إقامة العلاقات الديبلوماسية بين تونس واندونيسيا.
وستقدم فرقة الرقص المتكونة من 11 عنصرا لوحات من الفن الشعبي الاندونيسي مجسمة في أكثر من 60 رقصة خاصة بفلكلور جهات ومدن هذا البلد مثل جزر سومطرة وجاوا ومدن جاكارتا.
وتعمل هذه الفرقة التي تأسست سنة 1983 في صلب معهد الرقص بالجامعة الاندونيسية، على المحافظة على التراث الاندونيسي الشعبي من رقص وموسيقى ولباس تقليدي وتدوينه حسب الجهات والتعريف به خاصة لدى الشبان والناشئة من خلال تنظيم دورات تكوينية وعروض داخلية واخرى دولية.
وفي سجل الفرقة الاندونيسية للرقص الفلكلوري التي تديرها الأستاذة نينيك كريم، مشاركات في مهرجانات دولية للرقص في عدة بلدان منها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا واسبانيا وبلجيكا وايطاليا، حيث نالت عديد الجوائز والشهادات التقديرية.
مصدر: أخبار تونس
وستستهل هذه الجولة في مهرجان جربة اوليس الدولي يوم 19 جويلية ثم ستقدم الفرقة الضيفة عرضا يوم 21 من الشهر نفسه في مهرجان قفصة الدولي كما ستكون حاضرة أيضا ضمن استعراض مهرجان اوسو الدولي يوم 24 جويلية.
والى جانب عرضها بكل من مهرجاني الزهراء (26 جويلية) وبوقرنين بحمام الأنف (28 جويلية) ستقدم الفرقة الاندونيسية للرقص الفلكلوري عرضا مشتركا مع الفرقة الاندونيسية للموسيقى التقليدية (ساونغ انغكلونغ اودجو) بالمركز الثقافي والشبابي بالمنزه السادس في إطار الاحتفال بمرور 50 سنة على إقامة العلاقات الديبلوماسية بين تونس واندونيسيا.
وستقدم فرقة الرقص المتكونة من 11 عنصرا لوحات من الفن الشعبي الاندونيسي مجسمة في أكثر من 60 رقصة خاصة بفلكلور جهات ومدن هذا البلد مثل جزر سومطرة وجاوا ومدن جاكارتا.
وتعمل هذه الفرقة التي تأسست سنة 1983 في صلب معهد الرقص بالجامعة الاندونيسية، على المحافظة على التراث الاندونيسي الشعبي من رقص وموسيقى ولباس تقليدي وتدوينه حسب الجهات والتعريف به خاصة لدى الشبان والناشئة من خلال تنظيم دورات تكوينية وعروض داخلية واخرى دولية.
وفي سجل الفرقة الاندونيسية للرقص الفلكلوري التي تديرها الأستاذة نينيك كريم، مشاركات في مهرجانات دولية للرقص في عدة بلدان منها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا واسبانيا وبلجيكا وايطاليا، حيث نالت عديد الجوائز والشهادات التقديرية.
مصدر: أخبار تونس
0 comments:
إرسال تعليق